هذا ليس مقالاً في المدح لأنني لست متخصصًا فيه، فإن الوقت في نظري قد تأخر لكنني أريد أن أطرحه الآن، ورغم رغبتي في أن أقفز إليه مباشرة للقارئ العزيز وللجهة المسؤولة في وطننا موريتانيا الغالية وقائدنا العظيم فإنني مضطـر إلى البدء بمقدمة قبـل الدخـول في الموضوع قرابـة سنـوات بلغت العشـرين أو أقـل من القـرن الماضـي، استمر مشوار الحياة مع مجموعة من رجالات