
تعيش موريتانيا اليوم لحظة فارقة تتشابك فيها الصراعات الخفية مع الانفلات الرقمي، حيث تحولت التسريبات إلى أداة صراع تُستخدم بقدر ما تُستخدم القرارات الرسمية، وصارت الصفقات العمومية، وملفات الموظفين السامين، والقرارات الإدارية، مادةً يومية للتداول العام، في مشهد يعكس حجم التوتر داخل منظومة الدولة.













