
في زمن التزييف الإعلامي والازدواجية الأخلاقية تحتاج الإنسانية إلى أصوات تخرج من جدار الصمت تهز الغفلة وتكشف الزيف المستتر خلف لافتات براقة مثل “الديمقراطية” و”حقوق الإنسان” و”شعب الله المختار” وفي خضم هذه الحاجة يطل علينا المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي بمقاله الجريء الذي يحمل عنوانا صادما “شكراً إسرائيل”