
الاخبار ميديا / تبدو الطريق ممهدة أمام لجنة التحقيق البرلمانية، التي حُسمت تشكيلتها بعد أيام قليلة من إقرارها رسميا من طرف نواب الجمعية الوطنية، بإجماع ما كان له ليتم لولا التقاء الإرادات السياسية، معارضة وموالية، على محاصرة الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز.