
في زمن بات فيه التعلم لصيقا بالشباب وحدهم، تبقى بعض القصص الشخصية دليلا حيا على أن الطموح لا يعرف سنا، والإرادة لا تقف عند عتبة العمر. من بين هذه التجارب التي تستحق أن تُروى، قصتي أنا، رجل في الخمسين من عمره، قررت أن أعود إلى مقاعد الدراسة بعد انقطاع تجاوز عقدين من الزمن، لأسلك طريقا أكاديميا جديدا نحو شهادة الماجستير في تسيير المشاريع.