
تسجِّل هذه السطور شهادة للتاريخ، رداً على موجة من التلفيق الممنهج، غذّتها صفحات معزولة امتهنت التشويه وتحوّلت إلى منصات لتدوير الأباطيل. تلك الصفحات حاولت – في الأيام الأخيرة – استهداف الوزير والسفير والمدير والوجيه سيدي ولد ديدي في ما بات يُعرَف إعلامياً بـ«ملف مختبر الشرطة الوطنية».













