
أول أمس الأحد 7 يوليو 2019 بعد صلاة العصر كنت في مستشفى الصداقة بعرفات، رفقة أحد أفراد العائلة، وبينما كنت أدخل غرفة المعاينة الطبية بقسم الحالات المستعجلة، لفت انتباهي وجود سيدة تجاوزت الستين من عمرها تجلس بجانب الطبيب المداوم، وغير بعيد عنها ثلاث سيدات، كانت أصغرهن على مشارف العشرين من العمر تجلس على السرير مـُطأطئة رأسها، وهي تنظر إلى الأسفل، وعلى