
شكل عجز السلطات والمنطقة الحرة والبلدية والمجتمع المدني عن تغيير واجهة المدخل أكبر لغز محير في تاريخ المدينة.
وتم تحويل سوق الأغنام إلى بوابة المدينة حيث تحول إلى مظهر مقزز حيث الذباب المتناثر والأكواخ التي تفوح منها راوئح نتنة والدماء تسيل من المسلخة في مشهد بالغ التأثير ومسيئ إلى صورة المدينة وزوارها.