
ارفتعت حدة التنافس بين الكتل و الأقطاب السياسية سعيا منها في التأثير علي الحاضنة الناخبة بمدينة روصو خاصة و في باقي مدن و أرياف الولاية عامة ، حيث دفعهم الحرص علي التصويت لصالح التعديلات الدستورية و العمل علي رفع نسبة النجاح ، فنظمت المجموعات و الأطر و الفاعلين السهرات و المهرجانات التحسيسية ، و ساهموا في تحصين الناخبين من دعاة المقاطعة .