
في عالم السياسة العربية وتاريخ المواقف النبيلة يبقى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله تعالى، أحد أبرز القادة الذين شكلوا علامات فارقة في تاريخ الأمة العربية.
فقد كان الشيخ زايد مثالًا حقيقيًا للزعيم الذي وضع قضايا العرب على رأس أولوياته، ساعيًا دائمًا لتحقيق الوحدة والازدهار للمجتمعات العربية.