
في الحلقة التاسعة أكد الشرفاء الحمادي على نقاط جوهرية في حديث إرضاع الكبير، وخاصة فيما يخص قضية رجم الزاني المحصن، إذ قال: كيف للعاقلِ أن يصدّقَ فرية وتخريفا وأكذوبة صادمة للنطق إذا لم تصبْهُ لوثة في عَقْلِهِ؟ وكيفَ للمسلمِ أن يُؤمنَ بروايةٍ تَستَصغِر وعيه وتستخف بإدراكه؟ ثم استشهد بعقوبة الزنا كما جاءت في القرآن الكريم وهي الجلد.