
ان الحديث عن رحيل الجنرال عثمان ولد أعبيد لحمر أرميظين هو بلا لاشك صعب لكونه حديث عن قائد فذ وشجاع حديث عن منظومة اخلاق و لان رحيله مسألة صعبة ضاغطة على المشاعر، لأننا نتحدث عن قائد متميز قضى حياته من اجل خدمة جيش شعبه ووطنه، وهو جزء من الجيل الثاني في التأسيس والانطلاق.