الشاعر الكبير محمد بادي حمبارة، قامة أدبية وفنية، وواحد من كبار المشاهير في البلد، أتحف الجماهير بصوته الشجي و أماسيه الفنية الصاخبة، فضلا طول باعه في جامع آنگارة ، تجاوزت شهرته حدود الوطن وحمل مشعل الأدب الشعبي أينما حل وارتحل، حجز لنفسه مكانا مرموقا في طلائع كبار الأدباء والفنانين الشعبيين، حاز العديد من الألقاب حتى استحق بامتياز لقب عميد الغناء بقوة أدائه الرصين.
يمر العميد محمد حمبارة الآن بظروف صحية صعب خارج البلاد، تستوجب منا جميعا ومن كافة الجمهور الوقوف معه بالدعاء ومن الرئيس إعطاء تعلماته السامية بعلاجه علي نفقة الدولة وذلك لرد الجميل لمن كان له دور في حفظ تراث وثقافة هذا الوطن الغالي.
وقبل كل ذلك تكثيف الاهتمام المناسب، و الدعاء له بالصحة والعافية
