تقترب الصحافة الوطنية يوما بعد يوم من أهم حدث انتخابي حاسم لتحديد النقيب المنتظر ومعالم مرحلة إدارة أهم وأعرق تجمع مهني للصحافة يتعلق الأمر بأختيار نقيب الصحفيين الموريتانيين. بين الأسماء المتقدمة لهذا الدور الجليل اسم معروف في الوسط الصحفي يرتبط بالمهنية و الوسطية والموضوعية وبالابتعاد عن التخندقات ويتمتع بعلاقات حسنة مع مختلف التشكيلات المهنية للصحفيين يتعلق الأمر بمرشحة الإنقاذ الأخت والإعلامية المتميزة مريم بنت اسباعي . إن تقدمها لهذا المنصب الهام يعتبر فرصة ثمينة للصحافة الوطنية بكافة أطيافها لإنقاذ الحقل من الانقسامات والنكسات والإخفاقات التي ظل يرتهن لها منذ عقود وذلك بفضل مشروعها الانتخابي المتكامل الذي ينطلق من استشعار حقيقي للخطر الذي يهدد المهنة التي أصبحت تنعت بالعار لما اعتراها من تسيب و تقهقهر وسقوط في الحضيض بالرغم من وجود مقومات النهوض بها إن توفر الدعم الكافي لصوت الإنقاذ الذي يمثله مشروع مريم اسباعي بتشخيصه لمشاكل الحقل وتقديم الحلول العملية لوضعه على السكة الحقيقية. فيا صحافة البلد هذا ندائي إليكم باغتنام الفرصة والالتحاق بركب الإنقاذ لأنه ببساطة فرصتكم التي لا تعوض من أجل التغيير وتصحيح المسار المهني وإنصاف المشتغيلين بالحقل وإني على ثقة بتلبية النداء لأن التغيير مطلب مشترك ينشده الجميع ولأن إنقاذ الحقل هو الآخر ضرورة وحتمية لصون المكاسب والانطلاق نحو غد مشرق للمهنة مع زميلة واعلامية متميزة خبر الجميع أخلاقها وتوفرها على المواصفات القيادية المناسبة للمرحلة. #لائحة_الإنقاذ_الخيار_الأفضل
#نقيبة_الصحفيين_مريم منت السباعي
