شكل خطاب وادان، في هذا الموسم؛ إيذانا بانطلاق مرحلة فارقة، تؤسس لقيام  موريتانيا جديدة ، إذ لأول مرة يُشنف سمع المواطن كلاما صادقا، تعضده إرادة جادة، يلامس تطلعاته، حول أهم القضايا الوطنية الكبرى، التي تعيق الانسجام الوطني والسلم الأهلي ( الشرائحية والطبقية... )

تعد الخطابات السياسية من أهم أدوات التأثير لدي القادة والزعماء لمالها من قدرة علي تحديد التوجهات العامة للأنظمة ورسم سياساتها وتغيير مسار التاريخ للشعوب والأمم

معالي الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي/ كاتب ومفكر إسلامي ، مدير ديوان سابق للرئيس الاماراتي الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان

إلـــــى متــــى يا أخوتـــــي

تظــــل تشـــــقى أمتــــــي

وجســـــــمها ممــــــــزق

مسحوقة عروبتي

******                    

الاخبار ميديا : يعتبر رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو أحد أكبر رجال أعمال موريتانيا ثروة، محظوظ لم يخذله حظه أبداً منذ ولادته في 31ديسمبر 1953  سنة.

الاخبار ميديا : مضى على تعيين حكومة المهندس محمد ولد بلال حوالي  سنة و نصف غير أن ما هو متوفر من معلومات تفيد أن رئيس الجمهورية غير راض عن أداء بعض القطاعات، حيث كان يعتقد أن تشيكل الحكومة الثانية في فترته ستؤدي إلى دفع على مستوى الانجاز و التعريف و الاعلام به.

مع بداية العشرية المنصرمة أعلنت الحكومة عن تخليد مهرجان خاص بالمدن الأثرية القديمة وقد ورد في الخطاب الذي ألقاه الرئيس السابق وقتها محمد ولد عبد العزيز : " لقد خصصت الحكومة نسبة مئوية من ميزانية الدولة ومن موارد الشعب، من عائدات الجمارك، من أجل العمل على تنمية الثقافة في البلد وأول المستفيدين من هذه المخصصات هي المدن التاريخية الأربع، كما من شأن هذه

يطل علينا صاحب السمو المرحوم الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان القائدالمؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة بروحه الطاهرة بعد مرور خمسون عاما على قيام الاتحاد ليرى ما زرع ويسعد بما يحصده الشعب من الانجازات التي وضع أسسها مع أشقائه حكام الامارات السبع وكافح بالجهد والعرق لينشيء دولة من عدم ووحد امارات بعد فرقة وسعى بكل الإخلاص والتفاني ليرتقي بشعب الإمارات