
عندما وصلت إلي مدخل مدينة تمبدغه إبان استقبال المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني. وأنا الذي أعرفها منذ العام1995أيام المرحومين: الوالد حمود ولد أحمدو والوالد الشيخ محمد لمين ولد سيد أمحمد .تملكني الشعور بالحزن ..وأرغمتني قوة الحدث علي وقفة تأمل تسترجع ذكريات الماضي القريب ..تشخص معطيات الحاضر..