
بعد عدة كتابات مناهضة للعملاء والمتاجرين لقضية العبودية والظلم الممارس علي الطبقات المهمشة والضعيفة في موريتانيا حاول البعض من المناهضتين للرق، وهما "نجدة العبيد" و"مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية" (إيرا)، التواصل معي الا انني فضلت ان اكون وسطيا في طرحي بين الخطاب الرسمي مع التأكيد علي وجود الرق وأنه ما زال يُمارس، وإن كان الطرحان يختلفان في مقاربت