تنشر صحيفة الديار القاهرية واسعة الانتشار يوم الثلاثاء القادم مقالا ضافيا للمفكر الكبير على محمد الشرفاء الحمادي عن محورية القرآن الكريم؛ في تشكيل المرجعية الإسلامية الصحيحة.
الاخبار ميديا / أثبتت أوسع انتخابات وطنية ، تجري في موريتانيا منذ 28نوفمبر 1960 م، أن موريتانيا لم تعد ملكا مشاعا لحزب واحد، ولا شماعة لنخبة مؤدلجة، ولا لعبة بين تكنوقراطيين، يرمقون بأعينهم، وينتجعون بأوداجهم ، حيث ما أمطرت السلطة ، وأينما أينعت الثروة والمكس.
لا معرفة شخصية تربطني بالعقيد المتقاعد عمدة ازويرات والمرشح حاليا لمنصب نائب المدينة الشيخ ولد بايه ، لكن ما يثار في الإعلام من حين لآخر حول هذه الشخصية البعيدة عن الأضواء والتى تفضل قضاء العطل في البوادي ، جعلني أتتبع مساره ، خاصة أنني من الإعلاميين المهتمين بالشأن السياسي عامة والبرلماني منه خاصة .
لقد أرسل الله رسوله عليه الصلاة والسلام ليبلغ الناس الخطاب الإلهي ويشرح لهم رسالة الإسلام حيث يقول سبحانه (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ) المائدة آية (67).حيث حدد الله للرسول
وأخيرا صوت الموريتانيون لانتخاب نوابهم وعمدهم ومستشاريهم البلديين. في فوضى عارمة وعدم استعداد مميز لبلداننا المتخلفة حيث لا يؤخذ أي شيء على محمل الجد. خمس استشارات في اقتراع واحد! مائة حزب في البداية، كما هو الحال في سباق الماراثون! ناخبون يجرجرون بين المدن، بطاقات اقتراع طويلة جدا بالكاد يمكن قراءتها؛ اقتراع جهويي، قبلي وأسري
يقول الله تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى)..توضح الآية الكريمة أن هدى الله هو القرآن، الذي إذا أعرض الإنسان عن تلاوته والتدبر فى آياته وم
(الموريتاني) دعا مؤتمر “مفهوم الرَّحمة والسَّعة فـي الإسلام” الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي في منى، لتطوير آليات ووسائل وأساليب الخطاب الديني مع المحافظة على ثوابت الهوية.
جاء ذلك في البيان الختامي للمؤتمر الذي اختتم بمشاركة خمسمائة عالم ومفكر مَثّلوا علماء الأمة الإسلامية من 76 دولة حول العالم.