
دين الله نور، وهداه نور، يعطيه الله من يشاء من عباده (يهدي الله لنوره من يشاء)، والمفكر الكبير علي محمد الشرفاء ااحمادي من أولئك الذين هداهم الله لنوره.
رسم المفكر الكبير طريقا مضيئا للخروج من النفق الذي تعيشه الأمة انطلاقا من النص الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.