قال وزير الخارجية الموريتاني الأسبق الدكتور إسلك ولد أحمد إزيد بيه إن موريتانيا تشهد منذ وصول الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة قبل ثلاث سنوات الكثير من الاستقرار والهدوء، والسكينة، رغم الاضطرابات التي تشهدها المنطقة بصفة عامة حسب تعبيره.
في حالة وطنية نادرة، وعصية على التجاوز دون التوقف عندها بما تستحق من الإشادة، لأن الإشادة بمثل هذه الإشراقة فرض عين كل وطني يسعى لرؤية موريتانيا متقدمة، ومزدهرة يصل المدير إبراهيم ولد اسقير الليل بالنهار محولا ما أوكل إليه من برنامج التعهدات إلى إنجازات ترسخ دعائم الدولة، وتمنحها الوجه اللائق داخليا وخارجيا؛ فمذ تسلم إدارة المباني والتجهيزات، وصور ور
أخبروه أن شخصا ما يحبه ويغار منه..
أبلغوه أن هناك من يجل تواضعه وبساطته ومرحه..وسعة إطلاعه واتساع دائرة معارفه..أن في الأرض من يقدر كل قيم النبل التي يتمتع بها وتميزه بين معظم أقرانه.. اذكروا له أن هناك من يجل حنكته السياسية و قدرته على التحليل والاستشراف، ويغبطه على كثرة محبيه.. وأن هناك من يرتاح لرؤيته ويسعد بها..
تستجمع الكتل السياسية قوتها وتعيد تشكلها ضمن دوائر تأثيرها، وتسابق بعضها للتحصل على نقاط ترجيحية في هرمية التقييم الممهد للاستحقاقات القادمة، والتي يجمع كل المراقبين على استثنائيتها وصعوبة الخروج منها بنتائج حاسمة في معظم الدوائر، نتيجة لجملة من الاعتبارات ذات العلاقة بالتحولات الحاصلة في مواقف بعض نافذي الأغلبية، والتي أملتها طبيعة الاصطفاف ونمطية ا
ثوابت الدين الإسلامي
خلاصة سنة الرسول تتمثل في تطبيقه الآيات القرآنية
أولًا: التوحيد بأن يشهد الإنسان الذي يرغب في الدخول في دين الإسلام بأنه لا إله إلا الله.
قرأت اليوم مقالا لأستاذنا المفكر الاماراتي علي محمد الشرفاء الحمادي وهو قول فصل ليس فيه تمويه ولا تحريف ولا خروج عن الخطاب الالهي فللإسلام ثوابت وأركان مبينة في نص القران وهي التي جاء بها ولد عدنان وتتمثل في تطبيق القران الكريم وعدم كتمانه لأن الكتمان نوعان :
1)كتمان بالقول وهو عدم التبليغ
2)كتمان بالفعل وهو عدم التطبيق
تشهد الساحة السياسية الوطنية هذه الفترة، بوادر الاستقطاب السياسي المنتظر في النزال الانتخابي القادم، حيث توّجت أولى خطوات ذلك المسار بحوار الداخلية مع الاحزاب السياسية من أجل الموافقة على خارطة الطريقة التشاركية المناسبة لإجراء انتخابات تشريعية توافقية.
ينبه المفكر الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي إلى مسألة مهمة جدا تتمثل في ان كل المسائل التي لا تستند الى القران الكريم أو ليس لها مدرك من النص العزيز فهي مكذوبة ومفتراه على من نسبت إليه يقول الحمادي