مرت ببلادنا هذه الأيام ذكرى الاستقلال وما يصاحبها من تأمل للحال وتقييم للماضي وتوقان للمستقبل ، وقد تسرب إلى البعض اليأس وإلى آخرين التشفي بمنطق ليس بالإمكان أفضل مما كان ...
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..
خلال سنة من مأمورية الإقلاع تم لم شمل جميع الكفاءات والاتجاهات الوطنية الداعمة لخيارات الجمهورية ، ومن أجل رص صفوف الموريتانيين وضع فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رؤية لبناء أسس رأي عام سياسي جديد، يقدم المصلحة الوطنية العليا ، على جميع المصالح التي تفرقهم، وتبرز الدبلوماسية الذكية لهذا الرمز سمات تأهل موريتانيا في15 شهرا لقيادة اتجاهات السلم و
قبل الدخول في الحديث عن أسرة الشيخ محمد المامون الملقب "أمَّمَّ" يجدر بنا السير حثيثا مع التاريخ للاستفادة والاستزادة من مجرى ينبوع الأصل والمحتد الضارب في عمق الشرف القلقمي الذي لا يختلف حوله إثنان، حيث آل الشيخ محمد فاضل وعامة أهل الطالب المختار شرفاء ينحدرون من أمراء الأدارسة..
الاخبار ميديا : دعا الرئيس السابق لرابطة الصحفيين، والمدير الناشر لصحيفة "السفير"، محمد عبد الرحمن ولد الزوين، إلى ضرورة توحيد الصحفيين في هيئة واحدة تعبًر عنهم وتخدم المهنة .
واعتبر في بيان اصدره اليوم تحت عنوان: "دعوة لإخراج المهنة من المستنقع" أن ما يعانيه الحقل، هو بسبب الانقسام والصراعات الوهمية البعيدة عن معاناة الصحفيين.
القصة : استطاعت ألمانيا الجريحة أن تنهض في ظل الحصار الكوني المفروض عليها، وأن تنافس الدول العظمى بعد أن عزلت الحركة النازية بشكل كامل ، بل لم تكتفي بالعزل فقط فقد جرمت بالقانون كل مايمكن أن يعيد إلى المخيال الجمعي أي تمجيد للحركة التي كانت تتحكم في كل نفَس يخرج من أي منخار ألماني.