
يقولون إن الشباب هو عماد المستقبل وهو جيل الغد والمعمول عليه. هذا كلام صحيح يخرج من مشكاة الحكمة وهو بفعل ذلك يطرح أمامنا وفي سياق مسار المستقبل الحديث عن عدة قضايا جوهرية ستحدد في قادم الزمن ما سنكون عليه.
وبهذا المنظور فإن الأمر يغدو من الأهمية بمكان نظرا لارتباطه الوثيق بمصير تشكلاته لا تعرف التفريط أو الإهمال.