صدرت عن مؤسسة رسالة السلام للأبحاث والتنوير، طبعة جديدة من سلسلة «أقوال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان»، إعداد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، في تسعة أجزاء، يحمل كل جزء عنوان مختلف.
سيبقى الإسلام دينَ الإنسانية، دينَ حضارةٍ وتقدّمٍ ونهضة، وسيبقى القرآن الكريم ينبوع الحق المبين وقاعدةً ترتكز عليها كل العلوم والأخلاق القويمة، ولعلّ ما يأتي في فكر وعقل مفكر العرب علي الشرفاء الحمادي، يقود إلى غايةٍ أسمى وهي الحفاظ على أصل الدين وحماية الحق المبين والسير على المنهاج الإلهي المنصوص عليه في القرآن الكريم.
صدرت عن مؤسسة رسالة السلام للأبحاث والتنوير، طبعة جديدة من سلسلة «أقوال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان»، إعداد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، في تسعة أجزاء، يحمل كل جزء عنوان مختلف.
لم يعد المسلمون يتمسكون بكتاب الله كما أمرهم، ولم يعتصموا بقرآنه ولم يتبعوا تحذيراته في قوله سبحانه: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (الأنفال -46)
في مقال المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، يُشيد بالمعاني السامية للإسلام كدين يحث على الأخلاق العالية والفضائل الإنسانية، مؤكدًا أن الرسالة الإسلامية لا تهدف فقط إلى تعليم العبادات، بل إلى تحقيق العدل والإنسانية والتعاون بين البشر.
بعد مرور عشرات السنين والشعب الفلسطيني يعاني من التدمير والمجازر التي تنفذها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية وفي ظل هذه الأزمة الطاحنة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، فإن نقطة الضوء في نهاية هذا النفق المظلم وخيط الأمل الرفيع الذي يضمن الخلاص والسلام للشعب الفلسطيني هو العودة لقرارات مجلس الأمن والامم المتحدة المتعلقة بحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه الإ