
يبدو لي أن النخبة السياسية والفكرية الموريتانية يجب أن تنتبه بصورة جادة، من أدناها إلى أعلاها، ومن تنفيذيها إلى تشريعيها، إلى قضائيها إلى صحافيها، إلى خبرتها الاقتصادية والقانونية، إلى انتباهها الأمني، إذ يظهر أنه يجد جديد غير مسبوق على حدودنا الجنوبية مع جارتنا التاريخية: السينغال "إيسنغان" بقراءة تاريخية.