أنه من المضحك والمبكي أن يحتج شيوخ الدين بالمحدثين وناقلي الروايات ويتركون ما نطق به رسوله الله عليه السلام وما بلغهم به من الآيات فيما يتعلق برفع أعمال الناس لله في شعبان، بالرغم أنهم شهدوا أن محمداً رسول الله ولم يعترفوا برسول غيره.
لقد وصف الله سبحانَه رسولَه بقولهِ: « وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ» «الأنبياء: 107» إنك يا محمد بما تقرر تكليفك به تحمل رسالة الله للناس جميعًا أن ينشروا الرحمة بينهم يتعاملون باللطفِ والألفة التي تقرّبهم لبعضٍ وتسدُّ أبواب الفتنِة وتمنع الشيطانَ من تحقيق أهدافهِ في خلق البغضاء والكراهية بين الناس.
في الحلقة السادسة من كتاب (ومضات على الطريق) الجزء الأول للمفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي وفي الفصل الثامن من الكتاب، تحدث الكاتب عن كلمتي (المؤامرة والإرهاب) قائلًا: إنهما وصفتان صهيونيتان يهدفان إلى السيطرة والتحكم في الوطن العربي والعالم.
ذات ليلة من وسط تسعينيات القرن الماضي . كنت في منزل المرحوم الوزير العقيد أحمد ولد منيه . وھو يستقبل أصحاب الحاجات من جميع المستويات .لكي أدون الطلبات والالتزامات .
وتقتضي ابروتوكولاتنا أن ينظر إلي الوزير في حالة خصوصية الزائر لأنصرف قليلا .
وفي ھذه الليلة ؛ حضر وفد من 6 أشخاص لديھم نفوذ كبير في الدولة . أتحفظ على ذكر أسمائهم.
هاجر الرسول عليه الصلاة والسلام مضطرًا إلى (المدينة) بعد ما تم حصاره من قِبل أعداء رسالة الإسلام الذين تحالفوا ضد دعوة الله للناس تهديهم إلى طريق الخير والصلاح.
تدعوهم للرحمة والعدل والإحسان والسلام والتكاتف فيما بين الناس؛ لتحقيق الأمن والسلام الاجتماعي ليعيش الناس في المجتمعات الإنسانية في استقرار وأمان.
بالرغم من كافة المراحل التأسيسية التي مر بها ساسة مجتمع لحراطــين بهدف الانعتاق وتوعية المجتمع ووصولا الي قانون تحريم العبودية و المراحـــل التـي بعده وما اتخذته الأنظمة المتعاقبة من إجراءات مصاحبة فان الدور الطلائـــــعي الذي قام به المناضل بيرام الداه اعبيد من اجل توعية المجتمع والنهوض بـــــه لحاضرتعايشي سلمي ومستقبل امن بكل ابعاده من اجل نهضة الب
في ظل الأوضاع السياسية المتقلبة في موريتانيا، يقف الرئيس محمد ولد الغزواني أمام تحديات كبيرة تتطلب منه التوازن بين الدعم الواسع من جميع الأطراف السياسية والتعامل مع الصراعات الداخلية بين المحيطين به من معاونين ومقربين وهي صراعات قد تعكر صفو عمله الحكومي وتؤثر على مشروعه السياسي.