
لقد عرف العالم اليوم وأدرك أهمية دعوة المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي إلى القرآن باعتبارها دعوة تمثل مشروعًا فكريًا متكاملًا يسعى إلى تحرير الإسلام من الموروثات، وإعادة الأمة الاسلامية إلى منبع النور الأول،(القرآن الكريم ) الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.













