
هل يمكن للفكر الجهادى المسلح أن يتحوّل إلى مشروع حكم قابل للاستمرار؟ وهل تمثل تجربتا طالبان فى أفغانستان وهيئة تحرير الشام فى سوريا «مرحلة جديدة» يُراد لها أن تكون الشكل المقبول غربيًا لحكم الإسلاميين بعد فشل تجربة الإخوان؟ أم أننا أمام جولة أخرى فى لعبة الأمم، تُعاد فيها صياغة خرائط النفوذ تحت لافتة «الاستقرار ومحاربة التطرف»؟.













